دماء الشهداء لن تروح هدر ( او لا للتسوية مجددا) !!
دقوا النحاس من ضي
صوت الشوارع حي
ما فيش تخاذل تب
ما فينا زولا ني
الثلاثون من ابريل ٢٠٢٢م الموافق التاسع و العشرين من رمضان، ذكرى مجزرة فض الاعتصام التي ارتكبتها العصابة الحاكمة، في سعيها المحموم لتعديل ميزان القوى و تثبيت اقدام انقلاب القصر. اثبت الشارع أنه صاحي، و فعالية شارع الستين المهيبة احيت ذكرى الشهداء، و اكدت ان جذوة الثورة حية، و ان القصاص قادم لا ريبة فيه، و ان جميع محاولات التسوية بما فيها الأخيرة الماثلة إلى بوار و سقوط، و ان دماء الشهداء تستعصي على التجاوز، و ان المجرمين لا بد من جلبهم الى العدالة.
*****
Share |

إقرأ أيضاً: