في طريق استعادة الديمقراطية والحكم المدني واصل الثوار بقيادة لجان المقاومة حشودهم الهادرة لتقابلها قوات الانقلاب بالقمع المفرط لترتكب مجزرة جديدة راح ضحيتها 7 شهداء من خيرة شباب الوطن.
في حين يثبت الثوار السلميين بسالتهم وقوة عزيمتهم ،تثبت هذه السلطة الانقلابية العميلة اجرامها ودمويتها ورعبها من مصيرها المحتوم الذي بات وشيكاَ
المجد والخلود للشهداء الكرام الميامين
الخزي والعار للقتلة المجرمين
والنصر اكيد