مليونية السابع من فبراير ٢٠٢٢م، و الشوارع تؤكد ان المبادرة مازالت بيدها، و ان موقفها لن يتغير، و ان مخزونها البشري صامد و مستعد للتضحية، و ان اقاليمها مازالت تساند عاصمتها، فقد كانت المدن ودمدني،مدينة شندي،مدينة سنجة،مدينة كسلا،مدينة عطبرة، مدينة بورتسودان مشاركة بفعالية في الحراك الثوري للمطالبة بالحكم المدني.