صفحة الشهيد محمد الصادق ويو
التاريخ
يوم:27،شهر:أبريل،سنة:2016
المناسبة
شهداء الحركة الطلابية
المنطقة الأصل
إقليم جبال النوبة
المكان
أمدرمان
إسم الأم
سعدية الاحيمر
الصفحة علي الفيسبوك
?
الصفحة علي تويتر
?
الصفحة علي اليوتيوب
?
سيرة ذاتية والملابسات
في يوم الأربعاء الموافق 27/ابريل/2016م الساعة 12ظ ، وأثناء مخاطبة نظمها إتحاد طلاب جبال النوبة بالجامعات والمعاهد العليا السودانية لتوضيح ملابسات حادثة الإعتداء الوحشى من قبل طلاب المؤتمر الوطنى الإسبوع الماضى على الطالب /بدوى سليمان “السكرتير الثقافى لرابطة طلاب جبال النوبة -بجامعة ام درمان الأهلية “وتعرضه لإصابات بالغة وإساءات عنصرية ،الجدير بالذكر إن الطالب”بدوى ” المعتدى عليه “كفيف” وفقدانه للبصر لم ينقذه من هؤلاء المجرمين .
_وبعد 20 دقيقة من بداية المخاطبة داهم طلاب المؤتمر الوطنى” منبر الإتحاد” بمساندة قوة أمنية مدججة بالأسلحة والذخائر،السيخ ،العصى،والسكاكين ،وانتهى الصدام بهزيمة لهم فهربوا إلى مسجد الجامعة وبعد ذلك خرجت جموع الطلاب من مباني الجامعة عبر مقابر “حمد النيل” تفادياً لأى خسائر وسط الأبرياء ، رغم ذلك لاحقتهم نفس المجموعة المكونة من طلاب المؤتمر الوطنى وجهاز الأمن وأطلقت الرصاص الحى وحينها أصيب الطالب /محمد الصادق بطلقة فى صدره وسقط قتيلاً
-محمد الصادق طالب بجامعة أم درمان الأهلية -كلية الأداب “قسم اللغة الإنجليزية”-المستوى الثالث ، وعضو إتحاد طلاب جبال النوبة بالجامعات، وهو إبن لاعب فريق الموردة والمنتخب السودانى سابقاً ” الكابتن الصادق ويو”.
_وبعد 20 دقيقة من بداية المخاطبة داهم طلاب المؤتمر الوطنى” منبر الإتحاد” بمساندة قوة أمنية مدججة بالأسلحة والذخائر،السيخ ،العصى،والسكاكين ،وانتهى الصدام بهزيمة لهم فهربوا إلى مسجد الجامعة وبعد ذلك خرجت جموع الطلاب من مباني الجامعة عبر مقابر “حمد النيل” تفادياً لأى خسائر وسط الأبرياء ، رغم ذلك لاحقتهم نفس المجموعة المكونة من طلاب المؤتمر الوطنى وجهاز الأمن وأطلقت الرصاص الحى وحينها أصيب الطالب /محمد الصادق بطلقة فى صدره وسقط قتيلاً
-محمد الصادق طالب بجامعة أم درمان الأهلية -كلية الأداب “قسم اللغة الإنجليزية”-المستوى الثالث ، وعضو إتحاد طلاب جبال النوبة بالجامعات، وهو إبن لاعب فريق الموردة والمنتخب السودانى سابقاً ” الكابتن الصادق ويو”.
لإرسال المزيد من بيانات الشهيد،الرجاء المراسلة علي الإيميل: maryoodsudan@gmail.com
جاري تحميل التعليقات علي الفيسبوك