منذ 19 ديسمبر 2021 تنهال القلوب المحبة علي تلك اللقطة التي التقطتها لامرأة مسنة جذبني فيها سماحة وجهها وغض تقاطيعها
تستند علي عكازها وتتوشح بدثار العلم
وتدعوا لاحفادها واولادها في الشارع
لايعنيها ان استنشاق القنابل المسيلة للدموع
فالدموع والمأقي والارواح ترنوا للوطن وترتخص له
بأن : (الله يحفظكم ياولادي ويغطي عليكم وينصركم علي الظالمين)
كانت كما الطفل الوليد وديعة وبريئة
تمشي بتؤدة...
اي شعبا هذا
الحاجة ( بثنيه محمد صادق ابودقن)
والجدة للشهيد محمد مطر
ربنا يحفظك ويشملك ويشمل البلد بدعواتك السمحة
Share |

إقرأ أيضاً: